أعزائي طلاب المرحلة الأعدادية نقدم لكم اليوم بحث كامل عن الزيادة السكانية الأمن الغذائي وذلك للاسترشاد به في كتابة البحث واستسقاء المعلومات المختلفة منه لتضمنها في بحثها مع ذكر المصدر " المدرس بوك " ونقدم لك جميع عناصر الزيادة السكانية وعلاقتها بالأمن الغذائي
وننوه عزيزي الطالب أن هذا البحث استرشادي وللاقتباس وليس للنسخ الكامل حتي لا تعرض نفسك للرسوب في الأمتحان حال تشابه بحثك مع بحث طالب أخر
هي عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات وهي زيادة عدد السكان دون تزايد فرص التعليم والمرافق الصحية وفرص العمل وارتفاع المستوى الاقتصادي فتظهر المشكلة بشكل واضح وتتمثل بمعدلات زيادة سكانية مرتفعة ومعدلات تنمية لا تتماشى مع معدلات الزيادة السكانية وانخفاض مستوى المعيشة، أي أنه لا ينظر إلى الزيادة السكانية كمشكلة فى حد ذاتها وإنما ينظر إليها فى ضوء التوازن بين السكان والموارد فهناك كثير من الدول ترتفع فيها الكثافة السكانية ولكنها لا تعانى من مشكلة سكانية لأنها حققت توازنًا بين السكان والموارد. والمشكلة السكانية لا تتمثل فقط بالزيادة السكانية إنما تتمثل أيضاً بالنقصان السكاني، وبالتالي فإن الأزمات والمشكلات المرتبطة بالمشكلة السكانية تعرب عن نفسها من خلال نقص الأيدي العاملة وتدني مستوى الانتاجية ومشاكل مرتبطة بالأسرة.. الخ، بهذا المعنى نجد أن المشكلة السكانية لا يوجد لها قانون عام ولا تأخذ نفس المعنى والنتائج نفسها في كل المجتمعات وعلى اختلاف المراحل، بل لكل مجتمع ولكل مرحلة معطياتها الاقتصادية.. الخ هي التي تحدد طبيعة هذه
المشكلة السكانية:-
أطلق على هذه الزيادة السريعة للسكان وتعبيراً عن النمو الزائد لعدد سكان العالم بما يعرف بـ((القنبلة السكانية))، وبدأت زيادة السكان تُثير القلق والتساؤلات حول مدى كفاية الموارد الاقتصادية بشكل عام والموارد الغذائية بشكل خاص، ومدى التناسب بين نمو السكان وتنمية الموارد، ويزيد المشكلة السكانية تعقيداً تفاوت الموارد الطبيعية والاقتصادية والبشرية بين دول العالم، وتوزع السكان ونجد هذا التفاوت ليس بين دول العالم بل ضمن حدود الدولة الواحدة.
وهناك مناطق من العالم توصف بأنها أقاليم الجوع وهي الأقاليم التي لايتوافر فيها للفرد الحد المناسب من السعرات الحرارية ومعظم هذه الأقاليم تقع في إفريقية والشرق الأقصى.
يبلغ عدد الذين يعانون من سوء التغذية بنحو 840 مليون إنسان، وهناك نحو مليار لايجدون الحاجات الأساسية للعيش الكريم، و1.3مليار يعيشون بأقل من دولار في اليوم. وفي بداية القرن الواحد والعشرين تبرز ظاهرة اللامساواة في توزع الثروة بين سكان العالم، حيث تجد أن 20% من سكان العالم يحوزون على 86% من الناتج المحلي للعالم.
كان روبرت توماس مالثوس سباقاً في تسليط الضوء على مشكلات الموارد الغذائية والتزايد السكاني حيث كتب مقاله الشهير في عام 1798 بعنون: ((مقال عن مبدأ السكان)) وقال أن السكان يتزايدون أكثر من تزايد المواد الغذائية على الأرض، إذا أن الزيادة السكانية تتبع متوالية هندسية (1- 2- 4- 8- 16- 32.... إلخ) وأن زيادة الغذاء تتبع متوالية عددية (1- 2- 3- 4... إلخ). وتظهر نظية مالثوس أن سكان العالم موقفهم صعباً ولايستطيعون حل مشكلة نقص الغذاؤ وبذلك ستسود المجاعة،
لإعادة التوازن بين أعداد السكان والمواد الغذائية لابد أن تتدخل الضوابط الطبيعية مثل الكوارث والأمراض أو الحروب، ولكن نظرية مالثوس لم تتحقق بسبب التقدم العلمي والتكنولوجية وزيادة الإنتاج في مجال الزراعة والصناعة وتقدم النقل.
وكذلك هناك بعض الحلول لعلاج المشكلة السكانية أرى أنه لا غنى عنها للخروج من هذه الأزمة مثل :
1- تحقيق معدل أقل لنمو السكان وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد .
2- توزيع أفضل للسكان ( الهجرة من الريف إلى المدينة - استصلاح الأراضي الزراعية )
3- تحسين الخصائص السكانية ( في مجال التعليم )
4- ضرورة الوعي بخطورة هذه المشكلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة بكافة الطرق .
2-يتركز من السكان حوالي 99.3% بالوادى والدلتا رغم أن هذا السهل الفيضى لا تزيد مساحته عن 3.5 % من مساحة مصر ونجد أن :
أ- الدلتا بها : 42.4% من السكان .
ب-الوادى به : 34.6% من السكان .
ح-القاهرة والإسكندرية بهما 22.3% من السكان .
ويرجع تركز السكان بالوادى والدلتا إلى الأسباب التالية :
أ- توافر التربة الفيضيه الخصبة .
ب- وفرة مياه الرى وحسن الصرف .
ج- اعتدال المنـاخ .
د- سهولة النقل والمواصلات .
هـ -ارتفاع الدرجة الإنتاجيه للتربة .
3-لا يسكن الصحارى المصرية أكثر من 0.7 % من السكان رغم أن مساحتها: 96 % من مساحة مصر وذلك بسبب :
أ- ارتفاع درجة الحرارة .
ب- قلة المياه العذبة .
ج- قلة النباتات بها .
وأن النسبة القليلة بها تعيش فى المناطق التالية :
أ- الواحات الخمس بالصحراء الغربية لوجود المياه الجوفية واشتغال السكان بحرفة الرعى والزراعة
ب- شمال سيناء وأقليم مريوط لسقوط الأمطار الشتوية المتذبذبة .
ج- مناطق التعدين واستخراج البترول على ساحل البحر الأحمر وحول خليج السويس وشمال الصحراء الغربية.
الكثافة العامة : وهى عدد سكان الدولة ÷ مساحة الدولة
الكلية
وهى لا تعطى صورة صحيحة وصادقة لتوزيع كثافة السكان فسكان مصر لا يعيشون على مساحة مصر كلها (الوادى - الدلتا - الصحارى - الجبال ) بالتساوي بل يتركزون فى الوادى والدلتا .
الكثافة الحقيقية : وهى عدد سكان الدولة على مساحة الأرض التى يعيشون عليها فعلا .
2-تتناسب عوامل تركز السكان بالوادى والدلتا تناسبا طرديا مع كثافة السكان فنجد .
الــــــدلتا :
أ- تقل الكثافة السكانية على أطرافها الشمالية : لكثرة المستنقعات -وارتفاع نسبة الأملاح فى التربة
ب-تقل الكثافة السكانية على الأطراف الشرقية والغربية للدلتا : لارتفاع نسبة الرمال - وقلة مياه الرى .
ج-ترتفع الكثافة السكانية كلما اتجهنا جنوب الدلتا لخصوبة التربة - توافر مياه الرى من نهر النيل .
الوادى :
توجد أعلى الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بنهر النيل والترع الرئيسية وتنتشر الكثافة السكانية المرتفعة بالضفة الغربية للنيل من الجيزة حتى نجع حمادى وذلك لاتساع مساحة السهل الفيضى .
ب- توجد أقل الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بالصحراء
ت- كثافة السكان فى مصر أعلى بكثير من متوسط كثافة المناطق الزراعية فى العالم .
ث- تزايدت كثافة السكان الحقيقية لمصر كما يلي :
- 546 ن / كم2 عام 1947
- 733 ن / كم2 عام 1960
- 1034 ن / كم2 عام 1967
- 1163ن /كم2 عام 1980
أ-غزو الصحراء وتعمير شبه جزيرة سيناء .
ب-تعمير الساحل الشمالى الغربى وتنمية ساحل البحر الأحمر سياحيا لاجتذاب السكان والعمل على استقرارهم فى الأراضى المستصلحة .
ج- تم بالفعل تنفيذ بعض مشروعات الاستصلاح منها .
1-فى شرق الدلتا : مشروع الصالحية والحسينية بالشرقية .
2-فى غرب الدلتا : مشروع غرب النوبارية ومديرية التحرير فى محافظة البحيرة .
* توزيع الكثافة السكانية بالريف والحضر وفى محافظات مصر :
1-الريف والحضر :
أ-كثافة السكان فى المدن = 000ر10 ن / كم 2.
ب-كثافة السكان فى الريف = 600 ن / كم2 .
لذلك نجد أن الكثافة السكانية بالمدن أعلى منها بالريف .
توزيع السكان بالمحافظات :
تنقسم محافظات مصر من حيث توزيع الكثافة إلى :
أ-محافظات مرتفعة الكثافة جدا :
1-تزيد الكثافة بها على 1500 نسمة/كم2.
2-توجد بكل من :القاهرة-الإسكندرية-بور سعيد-الجيزة-القليوبية .
ب - محافظات مرتفعة الكثافة :
1- تتراوح ما بين 1000 - 1500 ن / كم2
2- توجد بكل من : سوهاج - الغربية - المنوفية - أسيوط
ح- محافظات متوسطة الكثافة :
1-تتراوح ما بين : 600 - 1000 ن / كم2 .
2-توجد بكل من دمياط - الدقهلية - الشرقية - بنى سويف - الفيوم - المنيا- قنا - أسوان
د - محافظات منخفضة الكثافة :
1-تقل الكثافة بها عن 600 ن / كم2.
2-توجد بكل من :البحيرة-كفر الشيخ-الإسماعيلية- السويس .
1-كان عدد سكان الريف أكثر من سكان المدن حيث بلغت النسبة 8ر82 % عام 1907 وبلغ عدد سكان المدن 2ر17 % من مجموع السكان .
2-تناقص عدد سكان الريف إلى 56% بينما زاد عدد سكان المدن إلى 44% عام 1994 للهجرة المستمرة من الريف إلى المدن وذلك بسبب :
أ- توافر فرص العمل بالمدن .
ب- ارتفاع مستوى المعيشة .
ج- تركز الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية بالمدن .
د- تركز الإدارة والحكم والمنشئات الترفيهية والثقافية بالمدن وتوافر الوحدات السكنية للتملك بالمدن .
هـ تحول القرى إلى مدن مع ازدياد التنمية والتقدم .
و- تركز الصناعة بالمدن .
دور الهجرة من الريف إلى المدن :
بدأ معدل الهجرة من الريف إلى المدن يقل فى السنوات الأخيرة وذلك لتحول كثير من القرى إلى مدن ومراكز حضارية وتحول السكان إليها .
مازالت القاهرة والإسكندرية اكثر جذبا للسكان
تدل الإحصاءات على أن الهجرة قد استقرت فى السنوات الأخيرة من الريف إلى المدن بسبب:
1-تحول بعض القرى إلى مراكز حضارية .
2-اتجاه جزء من الهجرة الداخلية إلى مناطق الاستصلاح الذراعي الجديد والى مناطق التعدين على ساحل البحر الأحمر .
وننوه عزيزي الطالب أن هذا البحث استرشادي وللاقتباس وليس للنسخ الكامل حتي لا تعرض نفسك للرسوب في الأمتحان حال تشابه بحثك مع بحث طالب أخر
لتحميل القالب الرسمي المعتمد للبحث بتاعك لبحثك اضغط هنا
تعريف الزيادة السكانية
مقال قصير عن الزيادة السكانية
في الواقع معظم الزيادة السكانية في العالم تتم في البلدان النامية والغير قادرة على تحمله، ونحو 92% من الزيادة السكانية السنوية في العالم تتم في تلك البلدان في كل من آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والتي تحتوي على 77% من سكان العالم.وهناك مناطق من العالم توصف بأنها أقاليم الجوع وهي الأقاليم التي لايتوافر فيها للفرد الحد المناسب من السعرات الحرارية ومعظم هذه الأقاليم تقع في إفريقية والشرق الأقصى.
الزيادة السكانية والأمن الغذائي
كشف البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة عن تناقضات كبيرة في نهاية القرن العشرين، فهناك قلة من البشر يتمتعون بالنصيب الأكبر من الثروة والمعرفة والإنتاج، وكثرة من البشر يعانون من سوء التغذية، أو يموت بعضهم جوعاً، ومرضاً وجهلاً.يبلغ عدد الذين يعانون من سوء التغذية بنحو 840 مليون إنسان، وهناك نحو مليار لايجدون الحاجات الأساسية للعيش الكريم، و1.3مليار يعيشون بأقل من دولار في اليوم. وفي بداية القرن الواحد والعشرين تبرز ظاهرة اللامساواة في توزع الثروة بين سكان العالم، حيث تجد أن 20% من سكان العالم يحوزون على 86% من الناتج المحلي للعالم.
كان روبرت توماس مالثوس سباقاً في تسليط الضوء على مشكلات الموارد الغذائية والتزايد السكاني حيث كتب مقاله الشهير في عام 1798 بعنون: ((مقال عن مبدأ السكان)) وقال أن السكان يتزايدون أكثر من تزايد المواد الغذائية على الأرض، إذا أن الزيادة السكانية تتبع متوالية هندسية (1- 2- 4- 8- 16- 32.... إلخ) وأن زيادة الغذاء تتبع متوالية عددية (1- 2- 3- 4... إلخ). وتظهر نظية مالثوس أن سكان العالم موقفهم صعباً ولايستطيعون حل مشكلة نقص الغذاؤ وبذلك ستسود المجاعة،
لإعادة التوازن بين أعداد السكان والمواد الغذائية لابد أن تتدخل الضوابط الطبيعية مثل الكوارث والأمراض أو الحروب، ولكن نظرية مالثوس لم تتحقق بسبب التقدم العلمي والتكنولوجية وزيادة الإنتاج في مجال الزراعة والصناعة وتقدم النقل.
طرق التغلب علي مشكلة الزيادة السكانية
1- تنظيم الأسرة .2- التنمية الاقتصادية .وكذلك هناك بعض الحلول لعلاج المشكلة السكانية أرى أنه لا غنى عنها للخروج من هذه الأزمة مثل :
1- تحقيق معدل أقل لنمو السكان وذلك عن طريق تخفيض معدل المواليد .
2- توزيع أفضل للسكان ( الهجرة من الريف إلى المدينة - استصلاح الأراضي الزراعية )
3- تحسين الخصائص السكانية ( في مجال التعليم )
4- ضرورة الوعي بخطورة هذه المشكلة من خلال وسائل الإعلام المختلفة بكافة الطرق .
السكان في مصر
أولا : توزيع السكان فى مصر
1-يختلف توزيع السكان فى مصر بين الوادى والدلتا وفى الصحارى المصرية .. فمصر قطر صحراوى يقطعه نهر النيل والذى كون الوادى والدلتا حيث يعيش السكان لتوافر المياه العذبة.2-يتركز من السكان حوالي 99.3% بالوادى والدلتا رغم أن هذا السهل الفيضى لا تزيد مساحته عن 3.5 % من مساحة مصر ونجد أن :
أ- الدلتا بها : 42.4% من السكان .
ب-الوادى به : 34.6% من السكان .
ح-القاهرة والإسكندرية بهما 22.3% من السكان .
ويرجع تركز السكان بالوادى والدلتا إلى الأسباب التالية :
أ- توافر التربة الفيضيه الخصبة .
ب- وفرة مياه الرى وحسن الصرف .
ج- اعتدال المنـاخ .
د- سهولة النقل والمواصلات .
هـ -ارتفاع الدرجة الإنتاجيه للتربة .
3-لا يسكن الصحارى المصرية أكثر من 0.7 % من السكان رغم أن مساحتها: 96 % من مساحة مصر وذلك بسبب :
أ- ارتفاع درجة الحرارة .
ب- قلة المياه العذبة .
ج- قلة النباتات بها .
وأن النسبة القليلة بها تعيش فى المناطق التالية :
أ- الواحات الخمس بالصحراء الغربية لوجود المياه الجوفية واشتغال السكان بحرفة الرعى والزراعة
ب- شمال سيناء وأقليم مريوط لسقوط الأمطار الشتوية المتذبذبة .
ج- مناطق التعدين واستخراج البترول على ساحل البحر الأحمر وحول خليج السويس وشمال الصحراء الغربية.
توزيع كثافة السكان فى مصر
مفهوم الكثافة السكانية : وهى عدد السكان الذين يعيشون فى الكيلو متر مربع - أو الميل المربع أو الفدانالكثافة العامة : وهى عدد سكان الدولة ÷ مساحة الدولة
الكلية
وهى لا تعطى صورة صحيحة وصادقة لتوزيع كثافة السكان فسكان مصر لا يعيشون على مساحة مصر كلها (الوادى - الدلتا - الصحارى - الجبال ) بالتساوي بل يتركزون فى الوادى والدلتا .
الكثافة الحقيقية : وهى عدد سكان الدولة على مساحة الأرض التى يعيشون عليها فعلا .
عوامل اختلاف توزيع كثافة السكان
1-تختلف كثافة السكان بين وادي النيل والدلتا وبين الصحارى المصرية كما يختلف توزيع السكان بين أجزاء الوادى والدلتا نفسها2-تتناسب عوامل تركز السكان بالوادى والدلتا تناسبا طرديا مع كثافة السكان فنجد .
الــــــدلتا :
أ- تقل الكثافة السكانية على أطرافها الشمالية : لكثرة المستنقعات -وارتفاع نسبة الأملاح فى التربة
ب-تقل الكثافة السكانية على الأطراف الشرقية والغربية للدلتا : لارتفاع نسبة الرمال - وقلة مياه الرى .
ج-ترتفع الكثافة السكانية كلما اتجهنا جنوب الدلتا لخصوبة التربة - توافر مياه الرى من نهر النيل .
الوادى :
توجد أعلى الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بنهر النيل والترع الرئيسية وتنتشر الكثافة السكانية المرتفعة بالضفة الغربية للنيل من الجيزة حتى نجع حمادى وذلك لاتساع مساحة السهل الفيضى .
ب- توجد أقل الكثافة السكانية بالمناطق التى تحف بالصحراء
ت- كثافة السكان فى مصر أعلى بكثير من متوسط كثافة المناطق الزراعية فى العالم .
ث- تزايدت كثافة السكان الحقيقية لمصر كما يلي :
- 546 ن / كم2 عام 1947
- 733 ن / كم2 عام 1960
- 1034 ن / كم2 عام 1967
- 1163ن /كم2 عام 1980
مواجهه الزيادة السكانية فى الوادى والدلتــا
يتم مواجهة التكدس السكاني "عن طريق " :أ-غزو الصحراء وتعمير شبه جزيرة سيناء .
ب-تعمير الساحل الشمالى الغربى وتنمية ساحل البحر الأحمر سياحيا لاجتذاب السكان والعمل على استقرارهم فى الأراضى المستصلحة .
ج- تم بالفعل تنفيذ بعض مشروعات الاستصلاح منها .
1-فى شرق الدلتا : مشروع الصالحية والحسينية بالشرقية .
2-فى غرب الدلتا : مشروع غرب النوبارية ومديرية التحرير فى محافظة البحيرة .
* توزيع الكثافة السكانية بالريف والحضر وفى محافظات مصر :
1-الريف والحضر :
أ-كثافة السكان فى المدن = 000ر10 ن / كم 2.
ب-كثافة السكان فى الريف = 600 ن / كم2 .
لذلك نجد أن الكثافة السكانية بالمدن أعلى منها بالريف .
توزيع السكان بالمحافظات :
تنقسم محافظات مصر من حيث توزيع الكثافة إلى :
أ-محافظات مرتفعة الكثافة جدا :
1-تزيد الكثافة بها على 1500 نسمة/كم2.
2-توجد بكل من :القاهرة-الإسكندرية-بور سعيد-الجيزة-القليوبية .
ب - محافظات مرتفعة الكثافة :
1- تتراوح ما بين 1000 - 1500 ن / كم2
2- توجد بكل من : سوهاج - الغربية - المنوفية - أسيوط
ح- محافظات متوسطة الكثافة :
1-تتراوح ما بين : 600 - 1000 ن / كم2 .
2-توجد بكل من دمياط - الدقهلية - الشرقية - بنى سويف - الفيوم - المنيا- قنا - أسوان
د - محافظات منخفضة الكثافة :
1-تقل الكثافة بها عن 600 ن / كم2.
2-توجد بكل من :البحيرة-كفر الشيخ-الإسماعيلية- السويس .
توزيع السكان بين الريف والحضر
يختلف توزيع السكان وكثقافتهم بين الريف والمدن فنجد أن سكان الريف يمثلون 56% من مجموع سكان مصر وان سكان المدن يمثلون 44% من مجموع السكان وذلك طبقا لتعداد 1994.التوزيع النسبي لسكان الريف والمدن
من خلال الجدول السابق نجد أن :1-كان عدد سكان الريف أكثر من سكان المدن حيث بلغت النسبة 8ر82 % عام 1907 وبلغ عدد سكان المدن 2ر17 % من مجموع السكان .
2-تناقص عدد سكان الريف إلى 56% بينما زاد عدد سكان المدن إلى 44% عام 1994 للهجرة المستمرة من الريف إلى المدن وذلك بسبب :
أ- توافر فرص العمل بالمدن .
ب- ارتفاع مستوى المعيشة .
ج- تركز الخدمات التعليمية والصحية والاجتماعية بالمدن .
د- تركز الإدارة والحكم والمنشئات الترفيهية والثقافية بالمدن وتوافر الوحدات السكنية للتملك بالمدن .
هـ تحول القرى إلى مدن مع ازدياد التنمية والتقدم .
و- تركز الصناعة بالمدن .
دور الهجرة من الريف إلى المدن :
بدأ معدل الهجرة من الريف إلى المدن يقل فى السنوات الأخيرة وذلك لتحول كثير من القرى إلى مدن ومراكز حضارية وتحول السكان إليها .
مازالت القاهرة والإسكندرية اكثر جذبا للسكان
تدل الإحصاءات على أن الهجرة قد استقرت فى السنوات الأخيرة من الريف إلى المدن بسبب:
1-تحول بعض القرى إلى مراكز حضارية .
2-اتجاه جزء من الهجرة الداخلية إلى مناطق الاستصلاح الذراعي الجديد والى مناطق التعدين على ساحل البحر الأحمر .
